من أساليب الإعلام اليزيدي
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
كثيرون ـ حتّى من المعتقدين بإمامة الحسين عليه السلام فضلاً عن محبّيه من غير أُولئك ـ يُعلنون عن أنّ قضية كربلاء لم تُبنَ على الإعجاز
إذا أراد الانسان أن يصيب دعاؤه الاستجابة فلابد له أن يطلب رقة القلب، ويسعى الى ترقيق قلبه. فإن القلب إذا رق شفّ وزالت الحجب بينه
توجد عوامل وأسباب تؤسس لتحقق وتجذر البصيرة الإيمانية عند الإنسان، نذكر منها ما يلي: 1- التقوى: يقول أمير المؤمنين عليه السلام: “…إِنَّ تَقْوَى اللَّه دَوَاءُ
لا سنَّ خاص لأداء فريضتي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المهمتين، ولذا كانت وصية لقمان لابنه: «يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف…» الأمر بالمعروف علامة
إنّ لعلمائنا الأعلامِ قولينِ مشهورينِ في دفنِ رأسِ الإمامِ الحُسينِ عليه السّلام. فأمّا القولُ الأوّلُ، فهوَ رجوعُ الرّأسِ إلى كربلاء المُقدّسة، وهوَ الرّأيُ القائلُ بإلحاقِ
سيقام المؤتمر الدولي الأول للدراسات القرآنية المتعددة التخصصات خلال يومي الأول والثاني من شهر مارس 2022 في الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وسينعقد هذا المؤتمر بتنظيم معهد
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: ((وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ
خلال دراستي لبيئات تدوين علوم ومعارف المدرسة الشيعية، منذ عهد الإمام محمد الباقر (ع) وحتى الآن، وتحديداً في مجالات العقيدة والحديث والتفسير والفقه، ومساراتها التراكمية،
أكد مصدر مسؤول ان قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي الخامنئي أبلغ الجهات المختصة في يناير/كانون الثاني الماضي في رسالة خطية الموافقة على استيراد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.