أقام قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله السيدعلي خامنئي مساء اليوم الاحد الصلاة على جثمان العالم الكبير الراحل آية الله الشيخ حسن حسن زاده آملي.
نظمت العتبة الرضوية المقدسة مراسم عزائية خاصة بمناسبة مراسم الأربعين الحسينية. وستقام خلال هذه المراسم محاضرات للخطباء والعلماء في صحن الرسول الأعظم(ص) داخل العتبة الرضوية
تغريدة سماحة الشيخ أسد محمد قصير حفظه الله: التطبيع والأربعين هو في سياق جدلية الصراع بين الباطل اليزيدي وبين الحق الحسيني وأبلغ ردّ على صوت
قال في أسرار الشهادة: روي أن آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد أقاموا المآتم عند قبرالحسين عليه السلام ثلاثة أيام فلما كان اليوم
وبعث ابن زياد رسولا الى يزيد يخبره بقتل الحسين ومن معه وأن عياله في الكوفة وينتظر امره فيهم, فعاد الجواب بحملهم والرؤوس معهم. فأمر ابن
أَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلىَ مُحَمّدَ وآلِهِ أَجْمَعِيَن، صَدَقَ اللهُ كَذَلكَ يَقُولُ: ﴿ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاؤُوا السُّوأَى أَن كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا
عند رجوع موكب السبايا من الشام إلى المدينة المنوّرة، وصلوا إلى مفترق طريق، أحدهما يؤدّي إلى العراق، والآخر إلى الحجاز، فقالوا للدليل: مر بنا على
قال الرواة: نظر رجل شامي الى فاطمة بنت علي فطلب من يزيد ان يهبها له لتخدمه ففزعت ابنة امير المؤمنين وتعلقت بأُختها العقيلة زينب وقالت:
وحمل الخبيث الأبرص شمر بن ذي الجوشن ومحفر بن ثعلبة العائدي رأس ريحانة رسول الله وسيّد شباب أهل الجنة هدية إلى الفاجر يزيد بن معاوية،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.