درس من الامام الخميني(قدس سره) ضرورة الانتفاع من بركات اَشهُر: رجب، شعبان ورمضان انّ الدعاء بمعناه الخاص، متجذّر في الغريزة الأنسانية وتوأم الأنسان وهو معه
يمكن تصور المنهج الإسلامي لمواجهة إشكالات الحياة وصعوباتها في بعدين، الأول المنهج الذي يعمل على منع وقوعها من الأساس، والثاني هو المنهج الذي يتعامل معها
درس من الأمام الخميني(قدس سره)،على عتبة دخول شهر رمضان المبارك/ضيافة الله تعالى رمضان شهر تهذيب النفس واصلاح الأنسان وسلامة المجتمع. الآن، ونحن على عتبة دخول
الرَّبيع هو وقتُ تفتّح الأزهار، واخضرار العشب، وهبوب الريح الطيبة. وقد ورد ما مضمونه (لكل شيء ربيع وربيع القرآن شهر رمضان). ولعلَّ السرَّ في هذا
للصائم دعوة مستجابة عند فطره…. من الدعاء المختص قبل الإفطار في شهر الصيام : قال الصادق (ع) : إنّ رسول الله (ص) قال لأمير المؤمنين
اقترح باحثون بالشأن الاجتماعي خطوات لتشجيع الأطفال على الصيام في شهر رمضان وتهيئة الأجواء لهم. وقالت الباحثة الاجتماعية حنان رعد، إن “تربية الأطفال على صيام
إذا كان معظم المسلمين يتعاملون مع ظاهرة الافطار العلني من باب التحريم الديني، وهو امر صحيح ومتفق عليه، فإن تجنب الافطار العلني أمام الصائمين، سواء
جاء في الرواية أن الدعاء ”مخّ العبادة“. الدعاء يعني التحدّث إلى الله عزّوجل؛ واستشعار وجود الله قرب الذات ومشاركته ما يختلجه القلب. الدعاء هو إمّا
إفتتحت دار القرآن الكريم التابعة لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العلوية المقدسة برنامجها القرآني الرمضاني لعام 1443هـ، بختمة قرآنية مباركة بعد صلاة الفجر، في
لدينا ببركة الثورة الإسلامية عددٌ كبير من قراء القرآن البارزين والأنموذجيين رأى قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، في كلمة ألقاها في محفل الأنس بالقرآن الكريم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.