“أفتح عينيّ كلّ صباح لأبدأ سباقاً مع عقارب السّاعة قبل أن يأتي أولادي من مدرستهم وزوجي من عمله، ولكنَّه عندما يدخل إلى البيت، ويجدني مشغولة
للذنوب التي يرتكبها الإنسان أثار في عالم البرزخ يمكن التعرف إليها من نصوص الوحي التي كشفت لنا جانباً من حجب ذلك الغيب. ومن هذه الآثار:
يعاني الانسان في الساحات الإجتماعية والإقتصادية، وغيرها من مشاكل كثيرة ويتحدث عن الشدائد التي مرّ بها ولكن الله سبحانه وتعالى أنزل كثيراً من النعم على
لم يغفل الدين عن تقديم منظور محدد للأرض التي يعيش عليها الإنسان ولكيفية التعامل معها، وفيما يلي من عناوين يمكن أن نخرج بحصيلة واضحة حول
جعل الله تعالى ذكرَه غايةً لإقامة الصلاة؛ فبعد التذكّر الشديد، يُفتح لقلب العارف طريق آخر من المعارف، ويُجذب إلى عالم الوحدة حتّى يكون لسان حاله
إنّ الوصول دفعةً واحدةً إلى الإخلاص الكامل لمن كان محجوباً أمرٌ نادر الحدوث، ولا ينبغي التعويل وترك المجاهدة لتحصيله، كأن يجلس السالك ويصرّ على الدعاء
إنّ تهذيب النّفس هو أوّل أمرٍ أوصى الإسلام به الناس للظّفر على جنود إبليس والتخلّص من صفات النّفس الرّذيلة. وبالطبع، فإنّ أوّل خطوةٍ في هذا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.