“إنّما الأعمال بالنيّات”(1)، و“نيّة المؤمن خيرٌ من عمله”(2)، وروايات أخرى تربط بين النيّة كمقدّمة لقبول الأعمال. انطلاقاً من أهميّة النيّة ودور الفضائل في تحقيق سعادة
فلتكن رعاية معلمي المدارس في كل حين لهؤلاء الأطفال اكثر، لأن الأطفال هم امل ومستقبل هذه الأمة، ومن أطفال اليوم تصنع علماء ورجالات الغد، فهؤلاء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.