من هواجس الامام الخميني (قدس سره)، التي كان يلفت الانظار اليها في خطبه المختلفة، انحراف علماء الدين عن الموعظة ومما يُوصون به.. حيث يؤدي ذلك
توضح لنا آيات سورة “البروج” المباركة حال الناس المؤمنين من النصارى في نجران الذين تمسكوا بدينهم وعقيدتهم مما أغضب أصحاب الأخدود فقاموا بشق الأرض وأشعلوا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.