إن الرسول الأكرم رغم قيامه بواجباته الشخصية ومناجاة الله تبارك وتعالى في خلواته أسس الحكومة وأرسل رسلًا إلى أنحاء العالم ودعا الناس إلى الدّين وإلى
إنّ المأمون في مقامرته السياسية الكبرى المتعلقة بولاية العهد، فضلًا عن أنّه لم يحصل على شيء، فإنّه فقد مكاسب كثيرة، وكان على طريق خسارة ما
نعزي الإمام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وولي الأمر في غيبته الإمام الخامنئي (مدّ ظلّه العالي) وعموم المؤمنين بذكرى رحيل خاتم الأنبياء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.