شرح وصيّة الشهيد الحاجّ قاسم سليمانيّ (4)
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
إن الله تعالى قد شرف فاطمة الزهراء عليها السلام منذ خلقتها، حيث فضل ذاتها على غيرها من النساء، فطينتها أرفع من طينة سائر الناس بعد
يصادف هذا اليوم ذكرى ولادة سيدة نساء العالمين بنت النبي المصطفى وبنت خديجة الكبرى فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين، نبارك لكم هذه المناسبة
عبد اللّه بن صوريا الفطيوني من بني ثعلبة بن فطيون، أحد علماء وأحبار اليهود المعاصرين للنبي (ص) إبّان الدعوة الإسلاميّة. كان أعلم أهل الحجاز بالتوراة،
ممّا لا شكّ فيه ولا ريب هو قيمة الحضور الإلهي وعظمته في حياة البيت الفاطميّ عليهم السلام، وهي قيمة نستطيع فهمها واستنتاجها بأدنى نظر وقراءة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.