النعم الإلهية تفوق الحواس البشرية والمعرفة الدنيوية لأن الآخرة هي عالم أعلى وأفضل وأوسع يفوق عالمنا هذا. نحن البشر فهمنا وشعورنا لا يتجاوز حياتنا الدنيوية
تشير سورة “محمد” المباركة إلى أربعة أنهار من الماء واللبن والشراب الطهور والعسل المُصفّى في الجنة. ويُشير القرآن الكريم في سور “الإنسان والرحمن والدخان ومحمد”
قال الله تعالى في محكم كتابه:- ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات﴾.. في ميدان التربية قد يخطر على بالنا هذا السؤال ألا
في أوروبّا حتّى حينما شرّعوا للمرأة حقّ الملكية، فقد كان الدافع إليها ـ وفقاً للدراسات التي أجراها علماء الاجتماع الأوروبيون أنفسهم ـ هو حاجة المصانع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.