وللكافر حقوقٌ في الإسلام
الشيخ د. أكرم بركات جيء بابنة كريم العرب حاتم الطائيّ، الذي مات مشركاً، مع قومها أسرى إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقالت
الشيخ د. أكرم بركات جيء بابنة كريم العرب حاتم الطائيّ، الذي مات مشركاً، مع قومها أسرى إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقالت
لقد رافق عصر الإمام الرضا (عليه السلام) حركة فكرية بلغت الغاية في نشاطها وانتشارها، فقد اتسعت رقعة الاسلام وكثرت الفتوحات، واتصل المسلمون بالامم الاخرى من
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾1. ﴿لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ﴾2. تمهيد
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾([1])، لقد التقط كثيرون هذه الآية ليجعلوها يافطة ترفع في وجه الداعين للقيام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.