أرجو من الله تعالى أن يرجع الإمام الصدر..
أرجو من الله تعالى أن يرجع الإمام الصدر ويكون موفقاً في خدمة الإسلام والمسلمين ويستفاد الشيعة في لبنان والمسلمون جميعاً من وجوده. نمر في هذه
أرجو من الله تعالى أن يرجع الإمام الصدر ويكون موفقاً في خدمة الإسلام والمسلمين ويستفاد الشيعة في لبنان والمسلمون جميعاً من وجوده. نمر في هذه
إن المروءة قُوَّة في النَّفس تبعثها على فعل الْأَفْعَال الجميلة المقتضية للمدح عرفاً، واجتناب الأفعال المذمومة عرفاً وشرعاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:
أورد الله تعالى في القرآن الكريم عدّة آيات دعا فيها نبيَّه محمّدًا صلى الله عليه وآله وسلم إلى الاستغفار من ذنبه، قال تعالى: ﴿وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ﴾1.
إذا طالعنا القرآنَ من ناحية البناء وترتيب السُّور فنلحظ أنّ للدعاءِ مكانةً مميّزةً في السُّورة الأولى _الفاتحة_ وإذا طالعنا الإشارات التاريخية فيه، نجده يسجّل ومضة
د. زينب فهدا في سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تجلّت مظاهر الرّحمة والتّعايش مع الآخرين، فرفض العنصريّة والكراهيّة ونبذ الآخر، حتّى غدا
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ* إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ * الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللّهِ إِلهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْمَلُونَ * وَلَقَدْ
أقامت الأمانة العامّة للعتبة العلويّة المقدّسة مراسم رفع راية الحزن حدادًا على رحيل سيد الأنام وخاتم الأنبياء والمرسلين، النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)،
أعلن قسم شؤون حفظ النظام في العتبة العلوية المقدسة استكمال التحضيرات الأمنية والتنظيمية لاستقبال الزائرين المُعزين في ذكرى رحيل الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)
نعزي الإمام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وولي الأمر في غيبته الإمام الخامنئي (مدّ ظلّه العالي) وعموم المؤمنين بذكرى رحيل خاتم الأنبياء
إن الإسلام كفكر أصيل قد وضعت أسسه واتضحت معالمه وتشخصت أركانه في عصر الرسالة، وعليه فهو ليس بحاجة إلى صياغة جديدة وإنما بحاجة ماسة إلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.