10 ربيع الأول.. زواج رسول الله (ص) من السيدة خديجة
لا بدّ للنبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبيّ محمّد
لا بدّ للنبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبيّ محمّد
إن “المراء” هو عبارة عن انتقاص كلام الآخرين لكشف ما فيه من عيب ونقص ويقوم به الأشخاص لإثبات تفوقهم وبدافع التظاهر. من آفات اللسان التي
وجّه الإمام الخميني قدس سره أنظار المسلمين نحو مشكلةٍ اعتبرها أمّ المشاكل وأمّ القضايا بل القضية المركزية الأهم، ألا وهي القضية الفلسطينية، حيث اعتبر الإمام
للولاية معنى عجيب. أصل معنى الولاية: عبارة عن قرب شيئين أحدهما من الآخر. لنفترض أنّ حبلين متينين رُبطا بعضهما بالبعض بحيث لا يمكن فصلهما بسهولة، هذا
إن السَّعي شرط أساسي لنيل المراد، وتحقق المطالب، حتى ذلك الذي يرزقنا الله إياه من حيث لا نحتسب لا يأتينا من دون سعي عملياً كان
مفهوم هذه الوحدة وحقيقتها بخدمة نجده إذا رجعنا إلى الأصل اللغوي للفظة الوحدة، يعود هذا اللفظ إلى الانفراد يقول: وَحَد، يَحِدُ، وحداً، وحوداً، وحدةً، ووحدةً،
تنطوي التربية العقائدية للطفل على بعدين: الأوّل: إيجابيّ: ويهتمّ بتهيئة الطفل وتقوية استعداداته لقبول العقائد والمعارف الحقّة المتعلّقة بالله تعالى وصفاته والنبوّة والإمامة والمعاد. والثاني: سلبيّ: أي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.