بداية الغلو في التاريخ الإسلامي
هناك إشارات تدل على بدء ظهور الغلو في زمن النبي صلى الله عليه وآله وقد نقل التاريخ لنا نموذجاً عن رجل جاء إلى رسول الله
هناك إشارات تدل على بدء ظهور الغلو في زمن النبي صلى الله عليه وآله وقد نقل التاريخ لنا نموذجاً عن رجل جاء إلى رسول الله
إن الظنُّ درجة من درجات العلم، هو فوق الشك، ودون اليقين، وبعبارة أخرى: هو اعتقاد وقوع الشيء اعتقاداً راجحاً. أو: هو العلم المستند إلى دليل
قال الله تعالى في كتابه المجيد: “قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ” (سورة الزمر المباركة، الآية 72.) عبر القرآن الكريم عن الغرور والأنانية بـ “التكبّر” واعتبرها من
إنّ من النتائج الكبيرة والثمار العظيمة لتحرّر الإنسان من عبودية النفس، الصّبر في البلايا والنوائب. فالإنسان إذا أصبح مقهوراً لهيمنة الشهوة والميول النفسية، كان رقّه
أكدت الباحثة والكاتبة البحرينية “السيدة آل يعقوب”أن النبي محمد(ص) كان أول من أشار إلى أهمية دور المرأة في المجتمع وخارج البيت باشراكها في مراسم بيعة
لكلّ حربٍ أو جهد وجهاد هدفٌ وغاية. وإذا كنّا نتحدّث عن إنسان، أو جماعة إنسانيّة حكيمة وعاقلة فلا بدّ من أن تكون أفعالها وحركاتها وسكناتها
قال الناشط الاسلامي من أستراليا “قيصر طراد” إن التقريب بین المذاهب الاسلامیة لايعني أن يغيّر الانسان مذهبه بل يعني أن نحترم المذاهب المختلفة ونتفق على
أكّد قائد الثورة الإسلاميّة، الإمام الخامنئيّ، في كلمة له، صباح السبت 21/9/2024، مع جمعٍ من مسؤولي البلاد، وسفراء الدول الإسلاميّة، وفئات مختلفة من الناس، والضيوف
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.