القناعة تُعرِب عن عِزّة النفس
إن القناعة صِفةٌ كريمة، تُعرِب عن عِزّة النفس، وشرف الوجدان، وكرم الأخلاق، وهي قيمة أخلاقية تحثُّ على عدم الإفراط في السَّعي وراء المَلذّات الدنيوية والماديات،
إن القناعة صِفةٌ كريمة، تُعرِب عن عِزّة النفس، وشرف الوجدان، وكرم الأخلاق، وهي قيمة أخلاقية تحثُّ على عدم الإفراط في السَّعي وراء المَلذّات الدنيوية والماديات،
تمكن الإمام أن يتوافر على رؤية عرفانية روحية، وعلى رؤية فلسفية عقلية، وعلى رؤية سياسية تغييرية في آن واحد. السيد كامل الهاشمي[1] في الحديث عن
يستدلّ الإمام عليه السلام بآية من الذكر الحكيم فيقول: “وَذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ يَقُولُ: ﴿إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ﴾[1]”. فالمؤمن
روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “القائم من وُلدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي وشمائله شمائلي وسنَّته سنَّتي، يقيم النَّاس على ملَّتي وشريعتي
إنّ حراسة وصيانة أقوال الآخرين بمعنى عدم الكشف عنها عند الآخرين من الصفات السيئة وتعني نقل ما قيل عن الآخر أمامنا للآخر. ومن الأمور التي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.