“مناجاة العارفين” مكتوبة.. من أروع كلمات العبد المحب مع خالقه المحبوب
هي إحدى المناجاة الخمس عشرة المنقولة عن الإمام السجاد (ع) يستحب قراءتها يوم الثلاثاء، يبين الإمام فيها جملة من المفاهيم منها: صفات العارفين، وأنَّهم قد
هي إحدى المناجاة الخمس عشرة المنقولة عن الإمام السجاد (ع) يستحب قراءتها يوم الثلاثاء، يبين الإمام فيها جملة من المفاهيم منها: صفات العارفين، وأنَّهم قد
إن تهذيب النفوس وتزكيتها هي الهدف الأسمى للدين، والهدف الأسمى لبعث الرُّسُلُ وإنزاال الكُتُب السماوية كما قال الله تعالى: “هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا
لقد توحدت الرؤية في فكر الإمام الراحل قده و هذه الرؤية التي تظهر وحدة الدين و السياسة فيما يتعلق بإصلاح المجتمع و الدولة، فلا فصل
من المُؤَكَّد أن يقبل المؤمن النصيحة لأن ذلك أمرٌ حَسَنٌ بلا شَكٍّ، بل يطلبها ويبحث عنها كمن يبحث عن ضالَّته، وهذا ما دعانا إليه الله
انه كان أملاً لمستقبل الإسلام، فقيهاً متعمقاً ذا أساس راسخ، وفي علم الأصول عميق الغور ومتضلع ومبدع، إضافة إلى كونه فيلسوفاً ناقداً وعميق الفهم ومفسراً،
أزيح الستار في مدينة زنجان الأحد عن تقريظ الإمام الخامنئي، قائد الثورة الإسلامية، على كتاب “حل الخريف”. وبالتزامن مع الاحتفالية أدب الجهاد والمقاومة السادسة عشرة، أقيم حفل إزاحة الستار عن
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذكرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيينَّهُ حَياةً طَيبَةً وَلَنَجزِينَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يعمَلونَ”
زيارة أئمة البقيع؛ الامام الحسن المجتبى، الامام زين العابدين، الامام محمد الباقر والامام جعفر الصادق عليهم السلام. السَّلَامُ عَلَيكُم أَئِمَّةَ الهُدَىٰ، السَّلَامُ عَلَيكُم أَهلَ التَّقوَىٰ،
إن شريعة الله للإنسان قائمة على جلب المنفعة إليه، ودفع الضُّرِّ عنه، وبالتالي فهي مبنية على الحكمة الإلهية التي تُوجِّه الإنسان نحو الخير وتمنعه من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.