الذكرى الـ44 لرحيل الشيخ الحصري.. قارئ القرآن بالقراءات العشر
تحلّ اليوم الأحد 24 فبراير 2024 م، الذكرى الـ 44 على رحيل القارئ الشيخ محمود خليل الحصري، أحد أعلام دولة التلاوة المصرية، والذي عرف بكونه
تحلّ اليوم الأحد 24 فبراير 2024 م، الذكرى الـ 44 على رحيل القارئ الشيخ محمود خليل الحصري، أحد أعلام دولة التلاوة المصرية، والذي عرف بكونه
من كلام الإمام الخامنئي في تقديم لمحة عن سيرة ونمط عيش السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها في الشؤون الروحانية والمعرفية والجهادية والسياسية والعائلية. البعد الروحاني
قال مدير الحوزات العلمية في إيران “آية الله علي رضا أعرافي” بأن العالم الإسلامي يفتقد وجود سوق مشترك بسبب بعض الحكومات الخائنة والضعيفة، مطالباً بالعمل
الإسلام دين الحياة، وهو بذلك يدعو الإنسان إلى أن يمارس هذه الحياة بالحضور والمساهمة والإنتاج، وإلى أن يكون هذا الحضور متسمًا بالعزّة والكرامة والشرف، مما
قال مدير الحوزات العلمية في إيران: “يجب على حكومة باكستان والجهات الأمنية أن تتخذ تدابير لحماية الشيعة المظلومين من جرائم الجماعات الإرهابية، وألا تسمح لأعداء
نشر الموقع الاعلامي لمكتب قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي الخامنئي، منشورا باللغة العبرية على منصة “اكس”. قال قائد الثورة الاسلامية في منشور على
في ظل الأحداث المؤلمة التي شهدتها باراتشينار في باكستان، أبدى آية الله نوري الهمداني استنكاره الشديد لهذه الجريمة، داعيًا الحكومة الباكستانية إلى اتخاذ تدابير فعالة
بحسب أقوال الرسول (ص) فإن من يُقتل في سبيل الله أو في سبيل أداء الواجب الشرعي فإنه شهيد وسینال ثواب الشهادة. إن الشهادة في الشريعة الاسلامية تحمل
إکنا: قال المدرس في الحوزة العلمية آية الله “الشيخ أحمد مبلغي” إن الإنسان إذا بحث في رياضته عن مرضاة الله فإن أعماله الرياضية ستكون تسبيحاً
نقل مستشار قائد الثورة الإسلاميّة وعضو مجمع تشخيص مصلحة النظام، الدكتور علي لاريجاني، خلال زيارته إلى سوريا ولبنان الأسبوع الفائت، رسالتين من الإمام الخامنئي إلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.