المنجزات العظيمة للامام الخميني
ان الإسلام مبتلى اليوم بمنافقين هم أكثر جريمة من “النهروان” الذين يدمرونه باسم الإسلام، ويتساومون مع اعداء الإسلام باسم الإسلام، وفي الحقيقة لنهب ثروات الشعوب
ان الإسلام مبتلى اليوم بمنافقين هم أكثر جريمة من “النهروان” الذين يدمرونه باسم الإسلام، ويتساومون مع اعداء الإسلام باسم الإسلام، وفي الحقيقة لنهب ثروات الشعوب
قالَ أميرُ المؤمنينَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ (عليه السلام): «أَلَا وإِنَّ الظُّلْمَ ثَلَاثَةٌ: فَظُلْمٌ لَا يُغْفَرُ، وظُلْمٌ لَا يُتْرَكُ، وظُلْمٌ مَغْفُورٌ لَا يُطْلَبُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ
رسم فنان يمني عملاً يركز على بطولات وشجاعة المجاهدین اليمنيين أثناء حضوره في الحرم الرضوي الشریف. رسم فنان يمني عملاً يركز على بطولات وشجاعة المجاهدین
آية الله الشيخ مصباح اليزدي رحمه الله يمثّل المجاهدون في عالمنا المعاصر قوّة الإسلام في مواجهة أعداء الله تعالى، حتّى بتنا نرى اليوم مدى الخوف
تحتل الجماهير والشعب في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة كبيرة، فالشعب بالنسبة إليه هو الأساس في قيام الثورات الكبرى التي يمكن أن تغير الأنظمة
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
هناك قصة يرويها السيد الشهيد مصطفي الخميني و آية الله العظمى السيد موسى الشبيري الزنجاني و العارف الشهير الشيخ محمد تقي بهجت و آخرون ما
زار الإمام الخامنئي يوم الثلاثاء 21 كانون الثاني/يناير 2025 معرضًا أقيم في حسينية الإمام الخميني (قده) حمل عنوان «روّاد التقدم»، وضم أحدث إنجازات القطاع الخاص
إن الإيمان الحقيقي يُوَلِّد الأمن في نفس المؤمن، فمن يؤمن بالله وأسمائه وصفاته، يطمئن إلى عدله ورحمته وحُسنِ اختياره له، ومن يؤمن بقضاء الله وقدَره،
التقى جمعٌ من المنتجين والناشطين الاقتصاديّين في القطاع الخاص، مع قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، بتاريخ 22/1/2025، في حسينية الإمام الخميني (قده). وقال قائد الثورة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.