شر حساب قائد الثورة الإسلامية الامام السيد علي الخامنئي (دام ظله)، تدوينة عبر منصة اكس للتواصل الاجتماعي، جاء فيها نقلا عن سماحته : لقد سجّل
إنّ التوكّل مصطلح له دائرة دلالية واسعة في مجال الدين، والتصوف والأخلاق، ويتصل بمضامين متعددة، بما في ذلك الإيمان والتقوى. كلمة “الوكيل” وردت في القرآن الكريم بشكل
يتكرر تدنيس المصحف أو حرقه كثيراً وسط تأييد غربي وتبرير وتغاضٍ، وتنديد فقط بمن يعترضون على ذلك، ودائماً يرفعون شعار حرية الرأي، وهم الذين يملؤون
قال العلامة المجلسي رحمه الله عن بعض الكتب المعتبرة: إنه روى محمد بن بابويه هذا التوسل عن الأئمة عليهم السلام، وقال: ما توسلت لأمر من
إنّ من الواضح الذي لا خلاف فيه ، أنّ الإنسان اجتماعي بالطبع . وأنّ هذا الطبع الاجتماعي وهذه الحياة الاجتماعية تستلزمان تزاحماً وتعارضاً بين
السيّد د. علي جواد فضل الله أَولى الشهيد السيّد محمّد باقر الصدر قدس سره السنن التاريخيّة أهميّةً كبيرة، وقد درسها انطلاقاً من آيات القرآن الكريم،
” أولادي و أعزائي حفظكم الله بعينه التي لا تنام . السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته أكتب إليكم في هذه اللحظات العظيمة التي حقّق
في مثل هذا اليوم استشهد آية الله العظمى الإمام السيد محمد باقر الصدر، وهو واحداً من كبار العلماء والمجددين في الفكر والحركة العلمائية. في مثل
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ مقطع من كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 10/4/1987 حول مختلف الجوانب للشهيد محمّد باقر الصّدر حيث يشيد سماحته بكونه المجتهد القويّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.