
مَنْ بَلَغَ غايَةَ ما يُحِبُّ فَلْيَتَوَقَّعْ غايَةَ ما يَكْرَهُ
الحياة الدنيا حين تُقاس بمقاييسها هي تبدو أمراً عظيماً هائلاً، ولكنها حين تُقاس بمقاييس الوجود، وتوزَن بميزان الآخرة تبدو شيئاً زهيداً تافهاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
الحياة الدنيا حين تُقاس بمقاييسها هي تبدو أمراً عظيماً هائلاً، ولكنها حين تُقاس بمقاييس الوجود، وتوزَن بميزان الآخرة تبدو شيئاً زهيداً تافهاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
قال العلامة المجلسي رحمه الله عن بعض الكتب المعتبرة: إنه روى محمد بن بابويه هذا التوسل عن الأئمة عليهم السلام، وقال: ما توسلت لأمر من
أكد المتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة، سماحة العلامة السيد أحمد الصافي، دعم أي جهد علمي للبحث في علوم القرآن الكريم. جاء ذلك في أثناء استقباله
بعد الاعتراف بوجود الحق والباطل ومعرفة تأثير كل منهما في تقرير مصير الفرد والمجتمع، علينا الآن أن نفكر جيداً: كيف يجب أن نكون أمام الحق
للقناعة فضيلة عظيمة، ويمكن أن نجد ما يدل على ذلك في القرآن والكريم والروايات الشريفة: أ- في القرآن: قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿وَلاَ تُعْجِبْكَ
أعلن المشرف على قافلة “نور” القرآنية الموفدة إلى موسم حج 1446 هـ أن هذه المجموعة تضمّ 20 قارئاً وحافظاً ومبتهلاً، قائلاً: “من المقرر أن تقام
عنِ الإمامِ الرضا (عليهِ السلامُ) أنَّهُ قالَ: «لَا قَوْلَ إِلَّا بِعَمَلٍ، وَلَا عَمَلَ إِلَّا بِنِيَّةٍ، وَلَا نِيَّةَ إِلَّا بِإِصَابَةِ ٱلسُّنَّةِ»[1]. يسعى الإنسانُ في هذهِ الدُّنيا
أشار رئيس معهد أبحاث دراسات العلوم الإسلامية المقارنة في إیران “الشیخ محسن مدني نجاد” إلى أن الحج تجسيد لهوية المسلمين المشتركة على الساحة العالمية، مؤكداً
في كل عام، تزامناً مع عشرة الكرامة الرضوية، تبدأ قافلة تحت ظلال الشمس، المُستلهمة من تعاليم الإمام الرضا (ع)، رحلتها لنشر الروحانية والأخلاق والروابط الإنسانية
دعاء يوم الثلاثاء للإمام زين العابدين عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم أَلْحَمْدُ للّهِ وَالْحَمْدُ حَقُّهُ كَما يَسْتَحِقُّهُ حَمْداً كَثِيراً.وَأَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، إنَّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.