نظمت وزارة الخارجية الإيرانية في العاصمة الايرانية طهران مراسم إحياء الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد وزير الخارجية السابق الدكتور حسين أميرعبداللهيان، بحضور وزير الخارجية الدكتور سيد
في آيات مختلفة من القرآن، تمّ تقديم مناسك الحج مثل الأضحية، والطواف، والدخول إلى حدود الحرم، كـ جزء من شعائر الله التي يُعتبر عدم احترامها
يستحب الدعاء ليلة الجمعة بعد صلاة العشاء بهذا الدعاء المروي عن الامام علي بن ابي طالب عليه السلام. ويوسم باسم دعاء كميل وترجع تسميته بهذا
الخوف من العذاب هو أوطأ مراتب الخوف عند المؤمن. فللمؤمنين – حسب مراتب إيمانهم ومعرفتهم – أشكال أخرى من الخوف هي أعظم قيمة بكثير من
ذكر للامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) زيارات عديدة والمشهورة منها ماوردت في الكتب المعتبرة ونسبت إلى الشيخ الجليل محمد بن الحسن بن الوليد
اعتبر سادن الروشة الرضوية المقدسة الشيخ أحمد مروي، ان الجهود الحثیثة والمخلصة للرئيس الايراني الشهيد اية الله السيد ابراهيم رئيسي في سياق خدمة الشعب وتوسله
تزامناً مع الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد آية الله السيد إبراهيم رئيسي، انطلقت في الحرم الرضوي المقدس أعمال مؤتمر « نموذج حوکمة الشهيد آية الله الدكتور
تزامناً مع ليلة الثالث والعشرين من شهرذي القعدة، أقام زوار الحرم الرضوي مجالس الحزن والعزاء في ليلة استشهاد الإمام الرضا (ع). وبحسب وكالة آستان نيوز،
أقيمت مراسم خاصة بليلة زيارة الإمام الرضا (ع) وإحياء ذكرى شهداء الخدمة مساء يوم الثلاثاء 20 مايو 2025، ألقی خلالها حجة الإسلام والمسلمين السيد حسين
عندما نتحدّث عن فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكـر، قد يُبادر الكثير من الناس ليتساءل عن وجوب أداء هذه الفريضة في حال إمكانيّة تعرّض الإنسان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.