الشيخ يوسف عاصي ﴿يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ﴾. ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ
الشيخ إسماعيل حريري(*) “أريد أن أطعمك على حبّ أهل البيت”، “تناول هذه على حبّ الحسين”، “تفضّل على حبّ الزهراء”… عبارات باتت لا تفارق قاموسنا اليوميّ
أطلقت العتبة العلويّة المقدّسة فعاليات أسبوع الغدير الدوليّ الرابع عشر برفع راية العيد الأكبر من مرقد أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)،
كان موقف الإمام من التسول حازماً وصارماً، ومن باب تقديم نموذج، كان بعض الأشخاص في النجف الأشرف يحترف مهنة التسول تحت عنوان خادم الحرم المطهر،
أكد الأستاذ في الحوزة العلمية “الشیخ مجتبى اسكندري” أن أمر الله تعالى إلى النبي (ص) فيما يتعلق بإبلاغ آخر وأهم رسالة إلهية إلى الناس، كان
أكّد مدير الحوزات العلمية في إيران وجود وثائق عديدة تثبت أن الأمريكيين وأعداء الثورة الإسلامية يخططون لمؤامرات تهدف إلى قطع الصلة الاستراتيجية بين إيران والعراق
اعتبر الأكاديمي الإيراني إن واحدة من الوظائف المهمة والأساسية للمساجد هي تمكين الأشخاص، موضحاً أن مسؤولي المساجد يجب أن يعلموا بأنهم يمكنهم اتخاذ إجراءات لحلّ
قال العلامة المجلسي رحمه الله عن بعض الكتب المعتبرة: إنه روى محمد بن بابويه هذا التوسل عن الأئمة عليهم السلام، وقال: ما توسلت لأمر من
أكد المقرئ الايراني البارز والمحكّم في المسابقات الدولية للقرآن “غلامرضا شاه ميوه” أن فهم التعاليم الإلهية هو أهم سبيل لنشر الثقافة القرآنية. وأشار إلى ذلك،
أكد الأكاديمي الايراني والباحث في الدراسات الدينية “حجة الاسلام والمسلمين محسن سباسي” أن واقعة غدير لم تكن مجرد إعلان الخلافة، بل تعدّ ذروة كمال الولاية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.