
الدعم للولاية؛ أبعد من الحدود والسياسة
في الأيام الماضية، كان من أبرز الأحداث في ميادين السياسة والدين، هجوم غير مسبوق وجسور ضد قائد الثورة الإسلامية، آية الله السيد علي خامنئي. هذا
في الأيام الماضية، كان من أبرز الأحداث في ميادين السياسة والدين، هجوم غير مسبوق وجسور ضد قائد الثورة الإسلامية، آية الله السيد علي خامنئي. هذا
تقولُ الروايةُ: جَمَعَ الإمامُ الحُسَيْنُ (ع) أَصْحَابَهُ عِنْدَ قُرْبِ المسَاءِ، قالَ: «أُثْنِي عَلَى اللَّهِ أَحْسَنَ الثَّنَاءِ، وأَحْمَدُهُ عَلَى السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ… أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي لاَ أَعْلَمُ
بعد موقعة كربلاء أخذ قتلة الحسين (ع) من تبقى من آل بيت رسول الله (ص) أسرى وسبايا إلى الكوفة ثم إلى الشام، ونهضت زينب بنت
لم تكن عبارة “مثلي لا يبايع مثل يزيد” رفضا شخصيا لأبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، بل كان قانونًا عابرا للشخصيات والتاريخ، وحدودا رُسمت بين خطابين ونوعين
قال عضو المجلس الأعلى للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) السوري “الشيخ نبيل الحلباوي” : الأمة مدعوة بأجمعها أن تتجاوز كل اختلافاتها مهما بلغت وأن ترفض
هكذا تشاء القدرة الإلهية أن يكون الإمام السجاد علي بن الحسين (عليه السلام) مريضاً يوم المعركة، مع أنّ الروح المحمدية العلوية الحسينية لم تكن تسمح
يقع البلاء بتأثير مختلف الأسباب المؤثرة، وذلك وفقاً لقانون الأسباب والنتائج الذي يحكم هذا الوجود، فالسبب المباشر هو ما يقتضيه طبع كل شيء، وإنما نسب
تمثّل قصيدة الفرزدق الخالدة “هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ” شهادة نادرة تُجسّد مكانة الإمام زين العادين (ع) في مواجهة جبروت السلطة الأموية. فبينما عجز الخليفة
لو فهموا الآثار التي تركتها أدعية الإمام السجاد (عليه السلام)وكيف أن بإمكانها تعبئة الجماهير وتحريكهم وهو (عليه السلام) الفاقد لتوّه كل أهل بيته في كربلاء
أوضح الأستاذ الجامعي الإیراني “الشيخ يحيى أصغري” أن الإمام السجاد (ع) كان مُحيي نهضة عاشوراء في إطار الدعاء والبصيرة، وقال: “استخدم الإمام السجاد (ع) الدعاء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.