
الحاج رمضان… قائد في خط الجبهة من إيران إلى فلسطين
حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في بيان صدر عنها عقب الشهادة المباركة للواء محمد سعيد إيزادي “الحاج رمضان” على يد العدو الاسرائيلي خلال عدوانه على ايران
حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في بيان صدر عنها عقب الشهادة المباركة للواء محمد سعيد إيزادي “الحاج رمضان” على يد العدو الاسرائيلي خلال عدوانه على ايران
في زيارة تفقدية اطمأنَّ آية الله الشيخ عليرضا الأعرافي، مدير الحوزات العلمية في إيران، على صحةِ آية الله السيد عبد الهادي الحسيني الشاهرودي (العضو السابق
نقلاً عن مراسل جماران، وجّه الإمام الخميني (قدس سره) في الثاني عشر من مرداد عام 1359هـ.ش (3 أغسطس 1980م) خلال خطاب له إلى المطران كابوتشي،
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
قال العلامة المجلسي رحمه الله عن بعض الكتب المعتبرة: إنه روى محمد بن بابويه هذا التوسل عن الأئمة عليهم السلام، وقال: ما توسلت لأمر من
أشار عضو هیئة التدريس بمركز أبحاث الثقافة والمعارف القرآنية في إیران إلى أن مسيرة الأربعين الحسيني العظيمة تُعدّ ظاهرة نادرة في العالم، مؤكداً أن “هذه
إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة
مِنَ المظاهر العظيمة التي يعيشها المرء ويلمسها ويراها في مسيرة الأربعين المليونية هو هذا التكافل الملفت للنظر في جموع الملايين، والذي يتجلّى في التعاون والتكامل
الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.