
رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ
عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «إنَّ اللهَ… أعطاني مسألةً، فأخّرْتُ مسألتي لشفاعةِ المؤمنينَ من أمّتي إلى يومِ القيامةِ، ففعلَ ذلك»[1]. إنَّ المتتبّعَ لسيرةِ
عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «إنَّ اللهَ… أعطاني مسألةً، فأخّرْتُ مسألتي لشفاعةِ المؤمنينَ من أمّتي إلى يومِ القيامةِ، ففعلَ ذلك»[1]. إنَّ المتتبّعَ لسيرةِ
إن ما يكفل لبلد ما أن يكون بلداً متحضراً هو تحرره واستقلاله بمعناه الحقيقي. والمذهب الانساني ولاشيء غيره يستطيع أن يضمن للشعب حريته، أما الحرية
امتاز سلوك النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) بالتدبير والسّرعة في العمل، فلم يدَع الفرصة تفوته في أيّ قضيّة. كان (صلى الله عليه وآله وسلم)
أكد إمام جمعة أهل السنة في “سميعآباد بتربت جام”، مولوي أمان الله برزگر، أن محبة ومودة أهل السنة تجاه أهل بيت النبي محمد (ص)، وخصوصاً
تحتل الشعائر الحسينية مكانة متميزة في وجدان الشعب العراقي، إذ تمثل امتداداً لذكرى واقعة كربلاء وما حملته من معاني التضحية والعدل ومواجهة الظلم. وهي ليست
قال “المفتي الجعفري الممتاز” في لبنان، الشيخ أحمد قبلان، في بيان له مساء الثلاثاء، متوجهاً إلى البطريرك بشارة الراعي: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، لأن
يصادف 28 صفر أو حسب رواية أخرى 7 صفر، ذكرى استشهاد السبط والحفيد الأكبر للرسول المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وريحانته وحبيبه، وهو
قام ممثل قائد الثورة الإسلامية حجة الإسلام والمسلمين محمدي الكلبايكاني بزيارة سماحة آية الله نوري الهمداني واطمأن على صحته. قام حجة الإسلام والمسلمين الشيخ محمد
فَقَدَ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم أمّه بعد عودته من حيّ بني سعد وله من العمر ست سنوات على أشهر الروايات، وأصبح بذلك يتيم
فيما يلى نص خطاب الامام الخميني(قدس سره)، خلال لقاء له مع رجال الدين والشرائح المختلفة، لابناء محافظة كرمانشاه، في 28/مرداد/1359هـ.ش، الموافق لـ : 19/ آب/1980
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.