في الحفل التكريمي العشرين لأدب الجهاد والمقاومة، وبالتزامن مع الحدث الوطني «أحرار إيران» وإحياءً لذكرى المحرَّرين الشامخين، وخاصة في مناسبة تكريم الشهيد السيد علي أكبر
إن الرِّضا بما قَسَم الله هو الكنز الذي لا ينفد، والإكسير الذي يشفي النفس من الطمع، ويريح القلب من اللَّهَث خلف الرغبات التي لا تنتهي.
عقدت الأمانة العامة للعتبة العباسية المقدسة اجتماعًا تحضيريًّا لمناقشة الاستعدادات الخاصة بإطلاق مهرجان (رحمة للعالمين) بذكرى ولادة النبي محمد (ص)، احتفاءً بمرور 1500 عام على
رداً على المشروع الأمريكي الأخير، وصف آية الله محمود رجبي عضو هيئة رئاسة مجلس خبراء القيادة في إيران مؤامرة نزع سلاح حزب الله بأنها “خبيثة”
قال مدير مؤسسة رسول الرحمة (ص) في إیران “الشیخ أصغر آيتي”: “استطاع النبي (ص) من خلال دمج ثلاثة عناصر أساسية تشمل الأحكام الإلهية، وعهد الأخوة،
لقد كان السيد رجائي والسيد باهنر شهيدين يقاتلان ويجاهدان القوى الفاسدة في جبهات القتال. وقد قال لي المرحوم الشهيد رجائي بأنني كنت مع السيد باهنر
دعا آية الله الأعرافي، مدير الحوزات العلمية، خلال المؤتمر الدولي الثاني للقيادات الدينية في ماليزيا، إلى توحيد صفوف الأديان ومقاومة الظلم. وجاءت دعوته في سياق
قال رئيس منظمة دارالقرآن في إیران عقب حرق المصحف من قبل مرشحة الحزب الجمهوري للكونغرس الأمريكي: “إن هذا العمل المخزي يذكّر أكثر من أي وقت
أكّد عضو المجلس الأعلى للحوزات العلميّة خلال لقائه بالمجلس الشعبي لحملة «صوت غزّة» على أنّ دعم الشعب المظلوم في غزّة هو واجب شرعي فوري وعيني،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.