ديسمبر 5, 2025

نصر أعظم من انتصارات السيوف

كان في مدينة بعيدة شابٌّ يُدعى يوسف، قويَّ البنية، معروفًا بين أقرانه بحبِّ الفروسية وتمنّي الشهادة. وكان يظنّ أن الطريقَ الوحيدَ إلى البطولة هو أن

للقراءة

السؤال: نلتقي أحيانًا بأشخاص يقومون بالكثير من أعمال الخير؛ يبنون المستشفيات، يشيّدون المدارس، يساعدون المحتاجين، ثم يقولون: «أنا أؤمن بالله وحده، ولا أؤمن بالنبي ولا بأهل البيت.» بل وربما يقول بعضهم: «أنا أصلًا لا أؤمن بالدين، وكل ما أفعله بدافع الإنسانيّة فقط.» ويُطرح هنا السؤال: هل يكون مصير مثل هذا الإنسان حسنًا في النهاية؟

الجواب: قبل الدخول في صلب الموضوع، ينبغي التأكيد على أنّ الله سبحانه رحمن رحيم، لا يضيع أجر أي عمل صالح. فحتى لو كان الإنسان غير

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل