السؤال: لماذا يُعَدّ دينُ الإسلام الدّينَ الأكمل؟ وهل كانت الأديان السّابقة ناقصة؟
الجواب: إنّ الهداية الإلهية كانت على الدوام متناسبة مع الزمان والبيئة الاجتماعية التي أُرسل إليها الأنبياء؛ فكمال الإسلام لا يعني نقص الأديان السابقة، بل يشير
الجواب: إنّ الهداية الإلهية كانت على الدوام متناسبة مع الزمان والبيئة الاجتماعية التي أُرسل إليها الأنبياء؛ فكمال الإسلام لا يعني نقص الأديان السابقة، بل يشير

وفقاً لبيان العلاقات العامّة في جماعة المدرّسين في الحوزة العلميّة بقم، وبعد صدور تصريحات مسيئة طالت أهل بيت العصمة والطهارة (عليهم السلام)، ولا سيّما للسيّدة

الجواب: الشّهادة مقامٌ يناله مَن سمحت نفسه بالموت في سبيل الله تعالى، فقدّم نفسه وبذل روحه في الميدان العسكريّ لمواجهة الأعداء، فهذا هو الشّهيد حقًّا

في الرّواية المعروفة بـ”رواية الجُهَني”، يؤكّد رسول الله (صلّى الله عليه وآله) أنّ هناك نوعًا من الصّلاة -رغم كونها تُؤدَّى فرادى- تُعدّ في حكم صلاة

قدّم سماحة العلّامة السيد أحمد الصافي مداخلة في الندوة العلمية الخاصة بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل آية الله العظمى السيد محمد هادي الميلاني والتي أقيمت في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.