هناك ست حالات وردت في كتاب الله عز وجل لا يجتمع الشقاء معها أبداً، فنرجوا الله “الرحمن الرحيم” أن يرزقنا اتباعها حتى نسعد في الدارين، ان شاء الله.
١ – ولا يجتمع الشقاء مع الدعاء ، « وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً »
٢ – لا يجتمع الشقاء مع بِر الوالدة ، « وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً »
٣ – ولا يجتمع الشقاء مع القرآن الكريم ، « مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْءانَ لِتَشْقَى »
٤ – ولا يجتمع الشقاء مع اتباع الهدى ، « فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى »
٥ – ولا يجتمع الشقاء مع خشية الله ، « سيذكر من يخشى ويتجنبها الأشقى »
.٦ – ولا يجتمع الشقاء مع التقوى ، « فأنذرتكم ناراً تلظى لا يصلاها إلا الأشقى الذي كذب وتولى وسيجنبها الأتقى ».
جعلنا الله وإياك من سعداء الدنيا والآخرة… اللهم آمين