
ماذا يعني الامام الصادق (ع) من “عدم الاهتمام بالصلاة”؟
ماذا يعني الامام الصادق (ع) من “عدم الاهتمام بالصلاة”؟ وجواب الامام الخميني (قدس سره) حول ذلك. هكذا تذكر السيدة فاطمة الطباطبائي(كنة الامام الخميني) في خواطرها،
ماذا يعني الامام الصادق (ع) من “عدم الاهتمام بالصلاة”؟ وجواب الامام الخميني (قدس سره) حول ذلك. هكذا تذكر السيدة فاطمة الطباطبائي(كنة الامام الخميني) في خواطرها،
یعتقد بعض أهل المعرفة والسلوك الرّوحاني أن شهر ربیع الأول هو ربیع الحیاة بالمعنی الحقیقي للکلمة. إذ في هذا الشهر ولد الوجود المقدس للرسول الأكرم
في ظل التحديات التي تواجهها الأمة الاسلامية لابد أن نولي قضية الوحدة الإسلامية أهتماماً خاصاً ونضعها ضمن اولويات أمورنا. فمن المعلوم لدى الجميع المضاد للوحدة
تصف الآية الـ103 من سورة “آل عمران” المباركة الوحدة بين المسلمين واجباً شرعياً وتعتبر القرآن الكريم سبيلاً نحو تحقيق الوحدة في المجتمع. وفضّل الله البشر
أو الاتحاد الإسلامي عبارة عن وحدة كلمة الأمة تجاه قضاياها الأساسية وأهدافها المشتركة ووقوفها صفّاً واحداً أمام الأعداء، وهي الغاية القصوى والغرض الأقصى من كل
يتناول هذا الكتاب مقتطفات من الخصال الفذة لابعاد هذه الشخصية المتكاملة، التي تبرهن بحق على مدى سموها وتعاليها، وتلفت الانظار الى وحدة وانسجام شخصية هذا
لقد شكل الجانب الثقافي احد ابرز اهتمامات الإمام الخميني الراحل إذ اعتبره مفصلاً مهماً جداً من مفاصل قوة الدولة الإسلامية ومنعتها. وإذا كان الإمام الخميني
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
إن الرسول الأكرم رغم قيامه بواجباته الشخصية ومناجاة الله تبارك وتعالى في خلواته أسس الحكومة وأرسل رسلًا إلى أنحاء العالم ودعا الناس إلى الدّين وإلى
إنّ المأمون في مقامرته السياسية الكبرى المتعلقة بولاية العهد، فضلًا عن أنّه لم يحصل على شيء، فإنّه فقد مكاسب كثيرة، وكان على طريق خسارة ما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.