
4 محرم.. القتل والإعدام لمن ينصر الإمام الحسين (ع)
في مثل هذا اليوم، الرابع من محرّم الحرام سنة (61هـ) أمر الدعي ابن الدعي “عبيد الله بن زياد” والي الكوفة من قبل اللعين “يزيد بن
في مثل هذا اليوم، الرابع من محرّم الحرام سنة (61هـ) أمر الدعي ابن الدعي “عبيد الله بن زياد” والي الكوفة من قبل اللعين “يزيد بن
حرص أئمّتنا عليهم السلام على إحياء ذكرى عاشوراء[1]، وحثّوا أصحابهم على إقامة مجالس الحزن والبكاء في كلّ عام. وكذلك فعل علماء الدّين، الذين ساروا أيضاً على
الإمام الحسين (عليه السلام) يجب أن يبقى إلى الأبد رايةً للحق؛ فلا يمكن لراية الحق أن تُرفَع في صفوف الباطل أو أن تتلون بلونه. ولهذا
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
إن نُصْرَة الامام الحسين (ع) هي نصرة للدين، للحق، للإنسان والإنسانية. بهذا يعلمنا حبيب بن مظاهر (رض) ألا نكتفي بأداء تكليفنا وحسب، بل يجب أن
إن التمسُّك بالحسين(ع) هو التمسُّك بالدين، وقيم الدين، وأهداف الدين، ونحن نعلنها جهاراً نهاراً أننا لا يمكن أن نترك الحسين(ع) مهما فعل بنا الطغاة المجرمون،
زيارة وارث، هي إحدى الزيارات المشهورة من بين الزيارات الخاصة للإمام الحسين عليه السلام، وهي مروية عن الإمام الصادق عليه السلام. السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ
إنني أقدم التعازي بهذه الحادثة الكبيرة إلى الشعب الإيراني وإليكم أيها السادة، أنتم القريبون من السيد بهشتي وكنتم على معرفة بالأفراد الآخرين الذين استشهدوا، إليكم
صرّح عضو هيئة التدريس في معهد أبحاث الثقافة والفكر الإسلامي في إیران “السید سجاد ايزدهي” أن رسالة عاشوراء يجب تقديمها بما يتناسب مع العصر. وأشار
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي النصّ الكامل للمقابلة التي أجراها في وقت سابق مع الأمين العام لحزب الله سماحة الشهيد السيد هاشم صفيّ الدين وتناول فيها
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.