رسالة الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر قدّس سرّه إلى طلابه وتلاميذه ايام انتصار الثورة الإسلامية في إيران
” أولادي و أعزائي حفظكم الله بعينه التي لا تنام . السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته أكتب إليكم في هذه اللحظات العظيمة التي حقّق
” أولادي و أعزائي حفظكم الله بعينه التي لا تنام . السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته أكتب إليكم في هذه اللحظات العظيمة التي حقّق
کتابة تفسیر موجز وعام بناء علی الروایات کان من هواجس آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر وبما أنه لم یتفرغ لذلك طلب من
المستضعَف هو من وقع تحت ضغط متسلّطين أو ظروف معيَّنة، أو ما شابه بهدف إضعافه. ربط الله سبحانه تعالى المن والرحمة وإنزال البركات على ثلة
في تقرير لوكالة (ايرنا) من لندن، ان (الهنان بك) عضو حركة ناتوري كارتا المعادية لإسرائيل، اعتبر ان النظام الصهيوني، مجموعة محاربة للأوامر الالهية، قائلا: ان
اعتبر الإمام (قده)، ان القدس من الأماكن المقدسة، الإسلامية التي تستحب الصلاة فيها، حيث كانت لسماحته هواجس منذ انبثاق النهضة الإسلامية عام ١٣٤١ شمسي (1962م)
{إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَـناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَـوةَ وَممّا رَزَقْنَـهُمْ يَنفِقُونَ *
لقد حاول الإمام الخميني (قدس سره) ومنذ إنشاء الكيان الاسرائيلي الغاصب، تنبيه العالم الإسلامي إلى خطورة ذلك الكيان. لقد حاول الإمام الخميني (قدس سره) ومنذ
يصادف اليوم ذكرى استشهاد أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وزير رسول الله ووصيّه وخليفته من بعده على الخلق أجمعين، وذلك في
اجتمع أولاد الإمام علي (ع) حوله ليستمعوا إلى وصاياه وأعينهم محمرة من كثرة البكاء، تلك الوصية لم تكن لأولاد الإمام فحسب بل كانت موجهة لجميع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.