
حتمية الوعد الإلهي
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
تضمنت وصايا الإمام ورسائله، بيان الأحكام الشرعية ومسائل الحلال والحرام كما اشتملت على خطوط للتعامل مع الآخرين وكان ذلك بمثابة منهاج سلوكي ليسير عليه شيعته
تميّزت فترة إمامة الإمام الحسن العسكري عليه السلام بالأهميّة القصوى؛ لأنّ مهمّتها كانت التمهيد لولادة الإمام المهدي عجل الله فرجه، والنصّ على إمامته، وتعريف الشيعة
يصادف اليوم ذكرى استشهاد الإمام الحسن العسكري (ع) وهو والد إمام العصر المهدي المنتظر (عج)، وقد تميّزت فترة إمامته من خلال العلم والزهد والكرم والصبر
يوافق الثامن من شهر ربيع الأول ذكرى استشهاد الإمام أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليه السلام ، فبهذه المناسبة الأليمة نسلط الضوء على دوره
في السیرة الإمام الحسن العسكري وردت عدّة كلمات قصار للإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، نذكر بعضاً منها : ۱ـ قال ( عليه
لا يمكن الإحاطة بخصائص الإمام وصفاته وشؤونه الكمالية من قِبل من هو أدنى منه رتبة في مراتب الكمال الإمكاني، وما يتم ذكره هو ما تتلقاه
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
إنّ المأمون في مقامرته السياسية الكبرى المتعلقة بولاية العهد، فضلًا عن أنّه لم يحصل على شيء، فإنّه فقد مكاسب كثيرة، وكان على طريق خسارة ما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.