الامام عليّ بن موسى الرضا(ع) في كلام مفجر الثورة الاسلامية
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
إنّ المأمون في مقامرته السياسية الكبرى المتعلقة بولاية العهد، فضلًا عن أنّه لم يحصل على شيء، فإنّه فقد مكاسب كثيرة، وكان على طريق خسارة ما
حوار مع الدكتور رجبي دواني لقد أوصى الإمام موسى الكاظم عليه السلام قبل شهادته جميع أبنائه أن يتبعوا أمر أخيهم الإمام الرضا عليه السلام. لقد
الشيخ باقر حسين “ما رأيت ولا سمعت بأحد أفضل من أبي الحسن الرّضا عليه السلام؛ ما جفا أحداً، ولا قطع على أحد كلامه، ولا ردّ
اسم الرضا (عليه السلام) وكنيته وألقابه اسمه(عليه السلام) علي، حيث سماه أبوه باسم جدّه أمير المؤمنين (عليه السلام)، وكنيته أبوالحسن (الثاني)، ومن ألقابه (عليه السلام)،
إن للإمام الرضا (عليه السلام)، كرامت معروفة عند الشيعة الإمامية، من حين شهادته إلى يومنا هذا، نترك ذكرها لشهرتها بينهم، وننوه بأن الاعتقاد بالمنزلة المعنوية
اسمه ونسبه(ع)(1) الإمام علي بن موسى بن جعفر الرضا(عليهم السلام). كنيته(ع) أبو الحسن، ويُقال له: أبو الحسن الثاني؛ تمييزاً له عن الإمام الكاظم(ع) فإنّه أبو
الشيخ د. أكرم بركات روى عليّ بن ميثم عن أبيه: رأت حميدة أمّ الإمام الكاظم عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في
دروس أخلاقية من القرآن للرضا بيّن الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) للأمة الإسلامية ، وعلى الخصوص لأتباع أهل البيت دروساً اخلاقية مستلهمة من
يوافق آخر شهر صفر الأحزان ذكرى شهادة الإمام الضامن علي بن موسى الرضا (ع)، فبهذه المناسبة الأليمة نسلط الضوء على بعض كلامه عليه السلام حول
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.