استذكارُ جريمة هدم قبور البقيع في حرم أبي الفضل العبّاس (عليه السلام)
استذكرت العتبةُ العبّاسيةُ المقدّسة جريمةَ هدم قبور وأضرحة أئمّة البقيع(عليهم السلام)، التي تمرّ علينا اليوم الثلائاء الثامن من شهر شوال (1443هـ) ذكراها التاسعةُ والتسعون، حيث
استذكرت العتبةُ العبّاسيةُ المقدّسة جريمةَ هدم قبور وأضرحة أئمّة البقيع(عليهم السلام)، التي تمرّ علينا اليوم الثلائاء الثامن من شهر شوال (1443هـ) ذكراها التاسعةُ والتسعون، حيث
في كلّ عام الثامن من شهر شوّال تتجدّد أحزان محبّي وأتباع أئمّة أهل البيت(عليهم السلام)، وهم يستذكرون الجريمة النكراء التي اقترفتها أيدي الطغمة الظالمة من
قصيدة تهنئة للأمة الاسلامية كافة بمناسبة عيد الفطر المبارك يا عيدُ أسمِعْني إذا غابَ الكدَرْ ******* قصائدَ الورْدِ وأنغامَ الشَجَرْ فالعشقُ ليس فيهِ ما يُخزي
قبل أن نجيب كيف نفرح في يوم عيدنا، لا بد لنا أن نحدد الإجابة عن سؤال مهم يسبقه ويترتب عليه وهو: لماذا نحن نفرح في
عن جوائز العيد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: “إذا كان أول يوم من شوال نادى منادٍ: أيها المؤمنون اغدوا إلى
في شوال المكرم / شروط الإمام الرضا(عليه السلام) لقبول ولاية العهد لمّا رفض الإمام الرضا(عليه السلام) طلب المأمون العبّاسي ـ الحاكم الإسلامي آنذاك ـ أن
إن أداء الشعائر والعبادات له آثاره الأكيدة وبركاته التي قد نشهد بعضها وقد تخفى علينا. وبحال كان الإتيان بالعبادة أو الشعيرة عن إخلاص وتقوى وتوجه،
عيد الشكر لله إنّ عيد الفطر هو في الحقيقة عيد الشُكر؛ شُكر الله على توفيقه لنا لقضاء شهر في ضيافته الكريمة. وشُكر التوفيق للعبادة والذكر
یأتی عید الفطر بعد صیام شهر رمضان المبارک، لیفرح المسلم ویشکر ربّه على نعمة الصیام. والعید هو یوم الجائزة من الله تعالى لعباده المؤمنین. یؤدّی
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.