قصيدة السيد رضا الهندي في رثاء الإمام الحسين (ع) مكتوبة
السيد رضا الموسوي الهندي واحد من شعراء الثكل والتفجع والرثاء. عرفه العراق في القرن الرابع عشر عالماً نشيطاً وشاعراً مؤثراً وله في مأساة كربلاء شعر
السيد رضا الموسوي الهندي واحد من شعراء الثكل والتفجع والرثاء. عرفه العراق في القرن الرابع عشر عالماً نشيطاً وشاعراً مؤثراً وله في مأساة كربلاء شعر
زار الكاتب والاعلامي الفلسطيني عبدالرحمن أبوسنينة العراق قبل الغزو التحالف الغربي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية في سفرة سياحية، وكتب ذكرياته وملاحظاته عن مشاهداته في ذكرى
يقترن اليومُ السّابع من شهر محرّمٍ الحرام بأبي الفضل العبّاس (عليه السلام)، حيث تشير الرّوايات إلى أنّه في مثل هذا اليوم من سنة (61) للهجرة
قد يسأل ويتفاجىء الكثير كيف يعقل ان يكون ابو طالب (رض) مشاركا في يوم الطف وهو متوفى قبل الهجرة النبوية بثلاثة سنين وقبل يوم عاشوراء
عادة ما يحاول الفنان اثبات أصالته وصدقه في أداء رسالته، متخطيا جميع المعوقات التي تقف في طريقه في بداية مسيرته المضنية ومعاناته، وقد التصق الفنان
يُروى أنّ الإمام الباقر(عليه السلام) قال في يوم عاشوراء: (…وليندُبِ الحسينَ ويبكِهِ ويأمرْ مَنْ في داره بالبكاء عليه، ويُقِمْ في داره مصيبةً بإظهار الجزع عليه،
نظمت مطرانية جبل لبنان وطرابلس للسريان الأرثوذكس بالتعاون مع المستشارية الثقافية الإيرانية في لبنان ندوة فكرية بعنوان “تجليات عاشورائية من وحي اللاهوت المسيحي”، بمشاركة نخبة
زهير بن القين البجلي من كبار شيوخ قبيلة بجيلة في الكوفة وكان عثماني الهوى، وفي سنة 61 هـ كان زهير راجعا من مكة المكرمة بعد
المهندس غريبي مراد عبد الملك كاتب وباحث إسلامي جزائري يحدثنا عن واقعة الطف مدخل : ما زلنا نستنشق نسيم كربلاء،و ما زلنا مع أبي عبد
جسَّد الإمام الحسين (عليه السلام) في هذا الموقف الرسالي الفريد أحد أبرز مصاديق وحدة الهدف في تحقيق مصلحة الإسلام حين نهض (عليه السلام) في وجه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.