كربلاء وقلة الأنصار!!
من خُطَب الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء قوله: “ألا ترون أنَّ الحقّ لا يُعمل به، وأنّ الباطل لا يُتناهى عنه؟! ليرغب المؤمن في لقاء
من خُطَب الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء قوله: “ألا ترون أنَّ الحقّ لا يُعمل به، وأنّ الباطل لا يُتناهى عنه؟! ليرغب المؤمن في لقاء
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) اختصرت مقولة الإمام الخمينيّ قدس سره معركة عاشوراء بأنّها كانت معركة “انتصار الدم على السيف”؛ وذلك من خلال
حقيقة عاشوراء بحسب ما ورد من أقوال الإمام الخميني قدس سره باعتبارها حدثاً يتخطّى حدود الزمان والمكان حيث إنّ مؤثّريّة شهادة الإمام الحسين عليه السلام
الإمام الحسين عليه السلام الّذي يُقال إنَّه : “الموعود بشهادته قبل استهلاله وولادته، (هذا الّذي) بكته السماء ومن فيها، والأرض ومن عليها” قبل ولادته. 1-
هل ثمّة ارتباط بين عيدي الأضحى والغدير؟ في الواقع، إنّ الفاصلة الممتدّة من عيد الأضحى إلى عيد الغدير، ثم يوم المباهلة، هي مقطع متّصل يرتبط
في آية المباهلة / السؤال: كيف تدلّ آية المباهلة على إمامة عليّ(عليه السلام)؟ الجواب: يستدلّ علماؤنا بكلمة: ﴿وَأَنفُسَنَا﴾(۱) على إمامة الإمام عليّ(عليه السلام)، تبعاً لأئمّتنا(عليهم
النصارى حتى هلكوا كلهم (١)، قالوا: فلما رجع وفد نجران لم يلبث السيد و العاقب إلا يسيرا حتى رجعا إلى النبي صلى الله عليه وآله
احتجاج الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام مع المأمون حول اية المباهلة. قال المأمون يوماً الامام الرضا عليه السّلام: أخبرني بأكبر فضيلة لأميرالمؤمنين عليه
من أعمال يوم المباهلة أن يدعو بدعاء المباهلة وهو يشابه دعاء أسحار شهر رمضان. هذا الدعاء مروي عن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه، فتقول:
أعمال يوم المباهلة 24 ذي الحجة… آية المباهلة : قال الله تعالى : ( فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.