
الخروج من أسر الشهوات
إنّ من أهمِّ الأسس الّتي يقوم عليها علم الأخلاق، ضبط الشهوات، بل هي لبُّ الأخلاق، لأنّ الأخلاق تقوم على ضبط الشهوات، بحيث تعتدل فلا تجنح
إنّ من أهمِّ الأسس الّتي يقوم عليها علم الأخلاق، ضبط الشهوات، بل هي لبُّ الأخلاق، لأنّ الأخلاق تقوم على ضبط الشهوات، بحيث تعتدل فلا تجنح
الحسد حالة نفسانية، يتمنّى معها صاحبها سلب النعمة التي يتصوّرها عند الآخرين، سواء نالها أم لا. وهي من أبشع الرذائل وأبغض الصفات. وهو يختلف عن
حوار مع صديق لأنّه شخص استثنائيّ لا يتكرّر، فقد بكاه الإمام الخامنئيّ دام ظله بحرقةٍ وألم. إنّه شخصيّة متعدّدة الجوانب؛ فهو في اللحظة التي يكون
للجهاد في سبيل الله آثار دنيوية عظيمة وكثيرة، وسنستعرض بعضاً منها هنا: 1- العزّة والرفعة: ترتبط حياة المجتمع بحياة أفراده. فالمجتمع الذي يتواجد فيه أشخاصٌ
للذنوب التي يرتكبها الإنسان أثار في عالم البرزخ يمكن التعرف إليها من نصوص الوحي التي كشفت لنا جانباً من حجب ذلك الغيب. ومن هذه الآثار:
لم يغفل الدين عن تقديم منظور محدد للأرض التي يعيش عليها الإنسان ولكيفية التعامل معها، وفيما يلي من عناوين يمكن أن نخرج بحصيلة واضحة حول
إنّ الوصول دفعةً واحدةً إلى الإخلاص الكامل لمن كان محجوباً أمرٌ نادر الحدوث، ولا ينبغي التعويل وترك المجاهدة لتحصيله، كأن يجلس السالك ويصرّ على الدعاء
إنّ تهذيب النّفس هو أوّل أمرٍ أوصى الإسلام به الناس للظّفر على جنود إبليس والتخلّص من صفات النّفس الرّذيلة. وبالطبع، فإنّ أوّل خطوةٍ في هذا
يا أخا الحقيقة ويا عزيزي، لا تغترّ بما في هذه الصحائف من الدّقائق والحقائق، ولا تقنع بدرك الكليّات والرّقائق، فتصير حمّال معانٍ ومركب لطائف، ولا
ذكرت الروايات الكثير من الاعمال المستحبة ليلة الجمعة ، ونقتصر على جزء يسير منها ، وهو ميسور ويستطيع الجميع القيام به: اعمال ليلة الجمعة الاكثار
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.