
سيماء الصالحين | أرشدني…
يقول العلّامة الطباطبائيّ (رضوان الله عليه): عندما كنت في طريقي من تبريز إلى النجف الأشرف للدراسة، لم أكن أعرف شيئاً عن النجف، ولم أكن أعرف
يقول العلّامة الطباطبائيّ (رضوان الله عليه): عندما كنت في طريقي من تبريز إلى النجف الأشرف للدراسة، لم أكن أعرف شيئاً عن النجف، ولم أكن أعرف
إنّ منبع ضروب السقوط كافّة هي “عبادة الذّات”، فلو تفحّصنا الإنسان في أيّ مرتبة من مراتب الشرك والكفر، سواء أكان خفيًّا أم جليًّا، سنجده مبتليًا
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في بيان مقام الشهادة وبركاتها على الإنسان، حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم: “للشهيد سبع
ورد في الصحيفة السجادية للإمام زين العابدين (عليه السلام): «اللهم صل على محمد وآل محمد.. وأعزني ولا تبتلني بالكبر1.. ولا ترفعني في الناس درجة إلا
السيد نصر الله: لو لم نقم بتكليفنا من يقرأ التاريخ منذ 1400 سنة وما قبلها وما بعدها، ويطالع الأحداث المعاصرة اليوم، يصل إلى نتيجة واحدة؛
الشيخ إسماعيل حريري(*) “أريد أن أطعمك على حبّ أهل البيت”، “تناول هذه على حبّ الحسين”، “تفضّل على حبّ الزهراء”… عبارات باتت لا تفارق قاموسنا اليوميّ
يقول أحد تلاميذ هذه المدرسة في احدى أسفاري، التقيت بإنسان فاضل وکريم، وكان سيماه يشبه سيماء العارفين، فرافقته في الطريق. ثم سألته: «كَيْفَ الطّريقُ إِلى
شرح باحث اجتماعي إيراني أهمية العلم والمعرفة من منظور الإمام على (ع). وشرح ذلك، الباحث الاجتماعي والأكاديمي الإيراني الفقيد “الدكتور عماد أفروغ” في محاضرة له
حذَّرَ الله المؤمنين من التنازع الذي يؤدي إلى ذهاب القوة والمِنعة، ويؤدي تالياً إلى الفشل والخسران قال تعالى: “وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ
وظيفة القاضي هي من أسمى الوظائف وأخطرها، وعليها المعوَّل في إحقاق الحق وإبطال الباطل، وتمكين القانون وسيادته في المجتمع، ولا غرابة في ذلك قارئي الكريم،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.