
العمر واغتنام اللحظة
نُسِبَ إلى الإمام علي(ع) شعر لطيف هو: لو عاش الفتى ستين عاماً فنصف العمر تمحقه الليالي ونصف النصف
نُسِبَ إلى الإمام علي(ع) شعر لطيف هو: لو عاش الفتى ستين عاماً فنصف العمر تمحقه الليالي ونصف النصف
﴿مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ الله شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأبي ذر (رحمه الله): «يا أباذر لا يزال العبد يزداد من الله بعداً ما ساء خلقه». اعلم ان
الإنابة هي الرجوع، ورجوع الإنسان إنَّما يكون بالتوبة إلى الله عزَّ وجلَّ، والتوبة هي الباب الذي يمكن للإنسان من خلاله أن يعود به إلى الله
الكذب من أسوأ الذنوب الّتي يُمكن للعبد أن يرتكبها، والكذّاب يفقد ثقة الناس به؛ لأنّ العلاقات الاجتماعيّة السليمة الّتي يبتغيها الناس هي العلاقات القائمة على
قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيل﴾[1]. خلق الله تعالى الإنسان بقوىً أربع هي الشهوة والغضب والوهم والعقل[2]. وأراد عزَّ وجل
هل الكفر يحرم الإنسان من متاع الدنيا؟ يبدو أن الأمر في ظاهره معقد ويحتاج إلى تفسير إذا فهمنا الابتعاد عن الله يتسبب حتماً في حرمان
يقول الدكتور ا.ج. کرونین: كنتُ ملحداً عندما كنت أدرس الطب في جامعة لندن، وعندما كنت أقف أمام جسم إنساني في غرفة التشريح، أحس بأنني أمام
القاعدة الأساس في البحث العقائدي -بقسميه العقلي والنقلي- أنّ المطالعة فيه لا تغني عن الدراسة على يد أستاذ ماهر أو مراجعته عند الحاجة على أقلّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.