ضرّتان لا تجتمعان: هل تتصالح الدنيا مع الآخرة؟!
ما صحة الحديث المنسوب للإمام الحسن (ع): إعمل لدنياك كأنّك تعيش أبد، واعمل لآخرتك كأنّك تموت غدا؟ إن هذا الحديث تارةً يُنسب الى رسول الله
ما صحة الحديث المنسوب للإمام الحسن (ع): إعمل لدنياك كأنّك تعيش أبد، واعمل لآخرتك كأنّك تموت غدا؟ إن هذا الحديث تارةً يُنسب الى رسول الله
ما هي الفوائد المترتبة على زيارة الإمام الحسين عليه السلام؟ نقل ثقة الإسلام الشيخ الكليني بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام قال: قال رسول
يرى البعض أنه لا معجزة لمحمد صلى الله عليه وآله إلا القرآن، أما نحن فنؤمن بأن معجزاته لا يبلغها الإحصاء. ذلك بأن على الحكيم أن
الإيمان بالله تعالى يخفف وقع الأزمات والمصائب يحسن التنبيه لأمر له أهميته، وهو أن الأزمات والمشاكل والمآسي والمصائب التي يمرّ بها الفرد والمجتمع في هذه
اللّه والطبيعة من أوهامهم، أن الطبيعة قد وجدت دون موجد، لأنها تحمل علة وجودها بذاتها، لا أنها مخلوقة من قبل كائن يتميز عنها بالاستقلال والقدم
في النبوة في أصول الدین وإذا كانت بعض الافتراءات على الشيعة قيلت ثم ماتت واندثرت ، وبعضها قيلت ولكنها لم تشتهر كما هو الحال في
في الإمامة في أصول الدین أن تحقيق هذا الهدف الكبير في حركة الرسالة الإسلامية ، يحتاج إلى تحقيق ثلاثة أمور : الأمر الأول : إبلاغ
صلاة الليل، من أهم النوافل المستحبة، وهي 11 ركعة، يبدأ وقتها من منتصف الليل حتى طلوع الفجر الصادق، وقد ورد في الأخبار أنها تبيض وجه
في الصلاة في فروع الدین وليعلم : أنّ صورة الصلاة واحدة يشترك فيها المصلَّون ، ولكنّ سيرتها وسرّها متفاوت ، ولذا يتفاوت المصلَّون ، كما
في الصلاة في فروع الدین إنّ المعتبر في الصلاة الثنائيّة هو قراءة فاتحة الكتاب وسورة ، وكذا المعتبر في الأولتين من غيرها كالثلاثيّة والرباعيّة ،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.