
مَنْ نامَ عَنْ نُصْرَةِ وَلِيِّه انْتَبَهَ بِوَطْأَةِ عَدُوِّهِ”
إن النوم عن النُّصرة يعني الغفلة عن اللحظة الراهنة، وعن الموقف الواجب فيها، هو تعبير عن التكاسل، والتثاقل، والخنوع، والاستسلام، وإيثار السلامة والدَّعة، وهو صورة
إن النوم عن النُّصرة يعني الغفلة عن اللحظة الراهنة، وعن الموقف الواجب فيها، هو تعبير عن التكاسل، والتثاقل، والخنوع، والاستسلام، وإيثار السلامة والدَّعة، وهو صورة
بحسب ما أفاد به مراسل جماران، في السابع والعشرين من شهر تير عام 1367 هجري شمسي (يوليو 1988)، قبلت إيران قرار مجلس الأمن رقم 598
يقول تعالى في قصة طالوت بعد أن عينه الله تعالى قائداً للجيش واعترض قومه على ذلك: ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا
نّ الإمام أمير المؤمنين (ع) لا يدعونا إلى الحذر وحسب، بل إلى نمط حياة قوامه المراقبة والفطنة واليَقَظة والانتباه إلى حركة الزمن والناس والأحداث، واليقظة
إنّ إمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه) يبني مجتمعه على هذه الأسس: أوّلًا، على إزالة وقمع وقلع جذور الظلم والطغيان. فلا ينبغي أن يكون في هذا
لقد أصبح لزيارة الإمام الحسين عليه السلام اليوم، بُعدٌ حضاري إنساني عالمي، فزيارة الأربعين تحوّلت إلى ظاهرة يرصدها العالم كلّه، وتتابعها وسائل الإعلام المختلفة، وتترك
إن قول الإمام (ع): “مَنْ قَعَدَ عَنْ حِيْلَتِهِ أَقَامَتْهُ الشَّدائِدُ” يدعونا إلى اعتماده منهج حياة لنا، وذلك بأن لاننتظر أن تجبرنا الظروف على الحركة، أو
لفت الامام الخميني (قدس سره) انظار القضاة الى عدم الاخذ بعين الاعتبار، التوصيات التي تُوَجّه لهم. لفت الامام الخميني (قدس سره) انظار القضاة الى عدم
الصلاة عمود الدين إنّ أسمى هدفٍ يطمح إليه النظام الإسلاميّ هو تربية الناس العظماء ذوي الفضل، وبناء الفرد والمجتمع على صعيدي الجسم والروح، وفي كلا
المتابع لسيرة ومسيرة سيد شهداء الأمة الشهيد السيد حسن نصر الله، على مدى أكثر من 30 عامًا من تحمله مسؤولية قيادة المقاومة، يُدرك مدى تعلقه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.