يقول الله تعالى: ﴿يا أَيّهَا الذينَ آمَنُوا كتِبَ عَلَيكمُ الصِّيامُ كما كتِبَ على الَّذينَ مِنْ قَبْلِكم لَعَلَّكم تَتَّقُون﴾ (البقرة: 138). هذه الـ﴿لَعَلَّكم تَتَّقُون﴾ هي بمعنى

يعد شهر رمضان المبارك فرصة لاغتنام أيامه ولياليه بالدعاء، ونيل الأجر والثواب، وفضلًا عن الأعمال المطلوبة خلال أيامه، يستحب الإتيان بعدد من الأعمال خلال ليالي

إنّ لفظ “رمضان” في اللغة يعني شدة حرارة الشمس، وقد ورد عن النبي (ص) أنه سمّي بهذا الاسم لأنه يحرق الذنوب وينقّي القلوب من الدنس.

على الإنسان المؤمن خصوصاً أن يلتفت إلى أنه رغم أنّ الله أعاننا في شهر رمضان لنتزود منه للآخرة ما ينجينا ومن منازل القرب منه والأمن

روى مولانا الامام ثامن الحجج علي بن موسى الرضا، عليه السلام، عن آبائه، عليهم السلام، عن مولانا أمير المؤمنين الامام علي عليه السلام، عن النبي

صلوات ليالي شهر رمضان المبارك وهي الصلوات المستحبة المأثورة عن أهل البيت عليهم السلام والتي ذُكرت في كتب الأدعية والزيارات، وتكون كل واحدة منها لليلة

قال أستاذ مدرس في جامعة “بوعلي سينا” الایرانیة: “من أهم ميزات شهر رمضان المبارك وخصائصه هي فضيلة الأعمال فيه، ودعوة إلى الأخلاق الحسنة، والتساهل مع