
نماذج من علاقة الإمام الصادق(عليه السلام) بأصحابه وطلابه…
مقدمة: إن شخصية الإمام الصادق (عليه السلام) المشهورة لا تحتاج إلى من يعرف بها ويمجدها، وكان الآخرون يسعون للتقرب من الإمام (عليه السلام) بغية الوصول
مقدمة: إن شخصية الإمام الصادق (عليه السلام) المشهورة لا تحتاج إلى من يعرف بها ويمجدها، وكان الآخرون يسعون للتقرب من الإمام (عليه السلام) بغية الوصول
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالاً للباحث الإسلامي المتخصص في قضايا المرأة والأسرة الدكتور عباس كنعان يستعرض فيه الكاتب رؤية الإمام الخامنئي للمرأة ضمن مختلف الأبعاد
إنّ لتشكيل الأسرة فوائد كثيرةً جدّاً، وأوّلها إرضاء الفطرة، وهي فائدة مهمّة جدّاً؛ لأنّ الرجل والمرأة ينجذبان أحدهما إلى الآخر، فيكون الأولاد هم حاصل هذا
رزق أهل البيت فيما رزقوا الحكمة وكفى بها فضيلة، ولربما تعجب من مواقف الصادق (عليه السلام) مع المنصور ورجاله فإنك تارة تجده يلين بالقول ويجهد
“منذ أعوام وهو لا يلتفت لوجودي، يتجاهل حديثي، ولا يهتمّ لشؤون المنزل. لقد تعبت من القيام بكلّ شيء وحدي! وعلى الرغم من ذلك، يريد أن
ولد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) في السابع عشر من ربيع الأول عام 83 هـ.ق في المدينة المنورة. ويكنى الإمام (عليه السلام) بأبي عبد الله،
في مقارنة بين كتاب تفسير الاحلام الذي ينسب للامام جعفر الصادق (عليه السلام) وآخر للنابلسي أوابن سيرين، يجد المتابع ان كتاب تفسير الاحلام المنسوب للامام
تناولنا في أضواء على حياة الإمام الصادق (عليه السلام) في خمس حلقات “نسبه وألقابه وكنيته وأوصافه ووقاره وإكرامه وسمو أخلاقه وصبره على المصيبة وولادته واستشهاده،
لقد كان استشهاد الإمام جعفر الصادق عليه السلام من الأحداث الخطيرة التي مُني بها العالم الاسلامي في ذلك العصر، فقد اهتزّت لهوله جميع ارجائه، وارتفعت
لأنّ المحبّة هي أحد الأركان المهمّة والأساسيّة في رفع نسبة الوفاق بين أفراد الأسرة الواحدة، سيستكمل هذا المقال ما كنّا قد بدأناه في العدد السابق
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.