
فضائل السور القرآنية
تمهيد إنَّ لتلاوة بعض السور من القرآن الكريم آثاراً أخرُوِيَة ودنيوية غير التي وردت في عموم فضل التلاوة، وقلَّ أن تجد سورة في الكتاب العزيز
تمهيد إنَّ لتلاوة بعض السور من القرآن الكريم آثاراً أخرُوِيَة ودنيوية غير التي وردت في عموم فضل التلاوة، وقلَّ أن تجد سورة في الكتاب العزيز
يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ في أسحار ليالي شهر رمضان المبارك بهذا الدّعاء المذكور وهو: باسم الله الرحمن الرحيم يا مَفْزَعي عِنْدَ كُرْبَتي،
صلاة الليلة التاسعة من شهر رمضان المبارك…. صلاة الليلة التاسعة : ومن صلى في الليلة التاسعة من شهر رمضان بين العشائين ست ركعات يقرأ في
صلوات ليالي شهر رمضان المبارك وهي الصلوات المستحبة المأثورة عن أهل البيت عليهم السلام والتي ذُكرت في كتب الأدعية والزيارات، وتكون كل واحدة منها لليلة
﴿وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾1. قبل أن يهلّ هلال شهر رمضان تمتلىء الشاشات بالدعايات والإعلانات للبرامج الخاصّة بالشهر
فقد جاء في خطبة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم: “يا أيّها النّاس من حسّن منكم في هذا الشّهر خُلقه كان له جواز على الصّراط
الرجل والمرأة في الآيات (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ
جاء في خطبة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم: “وصِلُوا أرحامكم،… ومن وصل فيه رحمه وصله الله برحمته يوم يلقاه، ومن قطع فيه رحمه قطع
﴿ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾1. كثير من الناس يدخلون بعد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.