
الإتقان والإحسان هما جوهر العبادة
هناك معادلة تسلِّط الضوء على أهمية الإتقان في حياة الإنسان ودوره في تحقيق الجودة والتميز في مختلف مجالات الحياة، وهي تنبع من فهم عميق لحقيقة
هناك معادلة تسلِّط الضوء على أهمية الإتقان في حياة الإنسان ودوره في تحقيق الجودة والتميز في مختلف مجالات الحياة، وهي تنبع من فهم عميق لحقيقة
شغلت قضية القدس وفلسطين حيزاً هاماً من وجدان الإمام الخميني قدس سره مما جعلها حاضرة في كلماته وبياناته، فهي أحد الأهداف المهمة التي أعطاها الأولوية
ان الإسلام مبتلى اليوم بمنافقين هم أكثر جريمة من “النهروان” الذين يدمرونه باسم الإسلام، ويتساومون مع اعداء الإسلام باسم الإسلام، وفي الحقيقة لنهب ثروات الشعوب
قالَ أميرُ المؤمنينَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ (عليه السلام): «أَلَا وإِنَّ الظُّلْمَ ثَلَاثَةٌ: فَظُلْمٌ لَا يُغْفَرُ، وظُلْمٌ لَا يُتْرَكُ، وظُلْمٌ مَغْفُورٌ لَا يُطْلَبُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ
آية الله الشيخ مصباح اليزدي رحمه الله يمثّل المجاهدون في عالمنا المعاصر قوّة الإسلام في مواجهة أعداء الله تعالى، حتّى بتنا نرى اليوم مدى الخوف
تحتل الجماهير والشعب في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة كبيرة، فالشعب بالنسبة إليه هو الأساس في قيام الثورات الكبرى التي يمكن أن تغير الأنظمة
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
إن الإيمان الحقيقي يُوَلِّد الأمن في نفس المؤمن، فمن يؤمن بالله وأسمائه وصفاته، يطمئن إلى عدله ورحمته وحُسنِ اختياره له، ومن يؤمن بقضاء الله وقدَره،
وائل كركي تدّعي الكثير من الفيديوهات المنشورة أنّ بياناتنا في لبنان، قد أُخذت وسُحبت منذ عام 2005م، بحجّة التحقيقات في قضيّة اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
جاء أحد المسؤولين الحكوميين في نظام الشاه البائد إلى قم للتباحث مع الإمام في ما يرتبط بقضية معارضته لمصادقة البرلمان الملكي على قرار منح الحصانة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.