
أقيموا العدالة..
“أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً”. تمهيد “أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على
“أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً”. تمهيد “أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على
إن عبارة “سر مستودع فيها” في الصلوات الخاصة للسيدة فاطمة الزهراء (س) هي تذكير بأنها ليست أم الأئمة المعصومين (ع) فحسب، بل هي أيضاً تحافظ
نقلاً عن كتاب مفاتيح الجنان آية الله الشيخ عباس القمي: اختلف في موضع قبرها، فقال قوم: هي مدفونة في الرّوضة أي ما بين القبر والمنبر،
قد شعرت السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بالقلق من الانحراف عن طريق الإمامة والتخلي عن المبادئ والقيم الإسلامية الخالصة، لأن هذا الانحراف قد يقود الأمة
حرِيٌّ بالمرء الذي يُقَدِّر ذاته، ويأبى أن تكون أفعاله إلا حَسَنَة كاملة يَزيْنُها بميزان الذَّهب، وأن يتحكَّم في تصرُّفاته كي لا تكون منه تصرُّفات مُتَهَوِّرة
قد أكَّد القرآن في الكثير من آياته الشريفة على التفكر والتدبر، بل إن القرآن يذهب إلى أبعد من ذلك، إنه يدعو الإنسان إلى أن يرمي
«امرأة هي من معجزات التاريخ ومفاخر عالم الوجود. المرأة التي ربت في غرفة صغيرة متواضعة اشخاصاً سطعت أنوارهم على عالم الأرض والأفلاك وعالم الملك والملكوت،
قصيدة آية الله الشيخ محمد حسين الغروي الأصفهاني (قدس سره) التي تتناول مظلومية السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) تُعدّ من أبرز الأعمال الأدبية التي تعكس
فضلاً عن ليلة القدر في سورة “القدر” المباركة، وسورة الكوثر، وآية النور، هناك العديد من الآيات التي نزلت في وصف المؤمنات وإن السيدة فاطمة الزهراء
سيّد شهداء الأمّة سماحة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) أود أن أتحدث عن المقاومة الإسلامية، عن هذه المسيرة، بوصفها إحدى نتائج كربلاء العظيمة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.