نظرية الإصطفاء الإلهي في القرآن الحكيم
الشيخ حسين أحمد كريمو البحث في القرآن الحكيم له جماليته، وبهاءه، ونوره، وحضوره، في العقل، والقلب، والروح، والجسد، لأن القرآن كلام الله سبحانه وتعالى وفضله
الشيخ حسين أحمد كريمو البحث في القرآن الحكيم له جماليته، وبهاءه، ونوره، وحضوره، في العقل، والقلب، والروح، والجسد، لأن القرآن كلام الله سبحانه وتعالى وفضله
الشيخ الحسين أحمد كريمو القرآن الحكيم كتاب حياة وإحياء وأنزله الله لتهذيب الأحياء من البشر، وهو قطعاً ليس كتاب ميِّت بين السُّطور وما بين الدَّفتين،
من أبرز الآياتِ التي تحدّثت عن الصلح قوله تعالى: ﴿فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ﴾([1]). فهذه الآية تدعو إلى تقوى الله وطاعته. وطاعة الرسول صلى الله
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿آلر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ* إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ
قالَ أميرُ المؤمنينَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ (عليه السلام): «أَلَا وإِنَّ الظُّلْمَ ثَلَاثَةٌ: فَظُلْمٌ لَا يُغْفَرُ، وظُلْمٌ لَا يُتْرَكُ، وظُلْمٌ مَغْفُورٌ لَا يُطْلَبُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ
الصدق من أعظم الأخلاق التي طرحها القرآن على الإطلاق، فهذا الخُلق العظيم الذي قلّ أن يتّصف به إنسان إلّا وقد حسُنتْ أخلاقُه، فهو من الصفات
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَماً﴾ (الفرقان: 63). تحدثنا فيما مضى عن
الروايات التي وردت في فضل تلاوة القرآن كثيرة ومتنوعة، نذكر طائفة منها من خلال تقسيمها إلى عناوين: 1ـ خير ونور: فعن النبيّ صلى الله عليه
إذا نظرنا إلى التراث الإسلامي، في تعاطيه مع النص القرآني، نجد تبايناً منهجياً تكشف عنه بشكل واضح كتب التفسير. فبين من رآه مصدراً لغوياً فراح
بقلم الشيخ علي دعموش لا شك أن لفرعون صفات منحرفة كثيرة، فقد كان كافراً، عابداً للأصنام، ظالماً، مجرماً. إلا أن القرآن طرح بقوة من بين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.