
مَنِ اسْتَدامَ الْهَمَّ غَلَبَ عَلَيْهِ الْحُزْنَ
إن العاقل هو الذي يُحسِنُ إدارة مشاعره تجاه ما يهجم عليه من هموم، فيعطيها وقتها الملائم، ولا يزيد عليه، ولا يسمح لها أن تصبح عادة

إن العاقل هو الذي يُحسِنُ إدارة مشاعره تجاه ما يهجم عليه من هموم، فيعطيها وقتها الملائم، ولا يزيد عليه، ولا يسمح لها أن تصبح عادة

ولد الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليهما السلام) يوم الأحد السابع من شهر صفر سنة (128 هـ) في مدينة الأبواء بين مكّة والمدينة. أبوه الإمام

كانت الليلة.. ليلة عاشوراء.. وصلاة الجماعة على قدم وساق.. عندما تمت الصلاة، سأل الامام: هل هناك مَن يقوم بالرثاء؟… كانت الليلة.. ليلة عاشوراء.. وصلاة الجماعة

في سبيل إبطال دسائس العدوّ لمسيرة الأربعين، حسبنا مراعاة بعض آداب هذه الزيارة: • باعتبار أن أعداءنا لن يجلسوا متفرّجين لهذه المسيرة العظيمة ولن يتركوها

يشير سماحة آية الله بهجت (قدّس سرّه) في بعض تصريحاته إلى نقطة دقيقة وعملية حول التوفيق في العبادة، وخاصة صلاة الليل. أكّد سماحة آية الله

عن أميرِ المؤمنينَ (عليهِ السلامُ): «لَيْسَ مِنَ الْعَدْلِ الْقَضَاءُ عَلَى الثِّقَةِ بِالظَّنِّ»[1]. من أهمِّ أواصرِ العلاقةِ بينَ شخصينِ مؤمنَينِ هيَ الثقةُ، وكلَّما قويَتِ الثقةُ بينَهما

في مسيرة الاربعين يتعالى دائمًا صوت فلسطين وصوت غزّة، بالادانة وباعلان الاستعداد للمشاركة في تحرير القدس وسائر الارض المغتصبة؛ وهذه المواساة تذكرنا بأيام ازدهارنا الحضاري،

الإطار الاجتماعي للشهادة ينظر إلى المسألة باعتبارها ظاهرة لها جذورها الممتدة في أعماق المجتمع، ولها آثارها الجسيمة التي ستتركها على الحياة الاجتماعية. موقف المجتمع من

الإنسان حين يطلب ما لا يستحقه، لعدم لياقته له، لا يفقد ذلك وحسب، بل قد يخسر ما كان في متناول يده، وهذا ضرب من الجنون،

ما هو الدليل على استحباب زيارة الإمام الحسين (ع) في يوم الأربعين فإنَّ البعض يقول إنَّ استحباب زيارةِ الأربعين غير ثابت؟. الجواب: إنَّ استحباب زيارة الإمام الحسين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.