حقيقة جزاء الأعمال تنشأ من العدل الإلهی
حقيقة جزاء الأعمال هي حقيقة لا لبس فيها، وتنشأ من العدل الإلهي الذي يشهد له الوجود كله، فالكون كله قائم على العدل، كل مفردة من
حقيقة جزاء الأعمال هي حقيقة لا لبس فيها، وتنشأ من العدل الإلهي الذي يشهد له الوجود كله، فالكون كله قائم على العدل، كل مفردة من
يقول أرباب القلوب: “إنّ الدنيا مزرعة الآخرة”. لذا يشبِّهون قلب الانسان المؤمن بالأرض، والإيمان بالبذر فيها، والطاعات جارية مجرى تقليب الأرض وتطهيرها، ومجرى حفر الأنهار وسياقة
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لَرُبَّما قَرُبَ الْبَعيدُ وَبَعُدَ الْقَريبُ”. لا ثبات لشيء من أمور الدنيا، المادة تتغيَّر فيها، والأحوال كذلك، لا يبقى
الشّيخ د. محمّد شقير* كيف نفهم الحجاب؟ وكيف نعي فلسفته؟ ثمّة نقطتان ترتبطان بالإجابة عن هذا السّؤال؛ الأولى: هي الجانب الفقهيّ؛ لنحدّد ما يقوله حول
نهضة الامام الخميني(قدس سره) وبتبع ذلك، انتصار الثورة الاسلامية، كان تحت ظلال الدعم الالهي، زعامة القائد الحكيمة، وحدة وتضامن الشعب في البلاد. الثورة التي نستطيع
وفي التعبير القرآني، سنة الاستدراج هي سنة من سنن الله الثابتة وتعني أن الإنسان يُلقي بنفسه إلى الهلاك عندما تستدرجه الذنوب التي يتمسك بها ويصرّ
مِنَ المظاهر العظيمة التي يعيشها المرء ويلمسها ويراها في مسيرة الأربعين المليونية هو هذا التكافل الملفت للنظر في جموع الملايين، والذي يتجلّى في التعاون والتكامل
مسيرة الأربعين هي راية الحسين بن علي (ع) الشامخة مع حلول الذكرى لأربعين سيّد الشهداء (ع) جاء عددٌ من الهيئات الطالبيّة إلى حسينيّة الإمام الخمينيّ
الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام
عن الريان بن شبيب قال: دخلت على الامام الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم فقال لي: يا ابن شبيب أصائم أنت؟ فقلت:لا. فقال
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.