
شرح وصيّة الشهيد الحاجّ قاسم سليمانيّ (4)
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
جهاد الأئمة (عليهم السلام) وجهودهم هذه لم يحفظ التشيع فقط، بل صان القرآن والإسلام والمعارف الدينية؛ هذه هي خاصية عباد وأولياء الله الخلّص والمخلصين. لو
كان الإمام الهادي عليه السلام أطيب الناس بهجة، وأصدقهم لهجة، وأملحهم من قريب، وأكملهم من بعيد، إذا صمت علتهُ هيبة الوقار، وإذا تكلّم سماه البهاء[1]،
إنّ الإرث المحمديّ أمر مهمّ جداً للاستلهام والتعلم والعمل الصالح في حياة المسلمين، وتتضمن هذه الأهمية تعزيز القيم الإنسانية السامية، وتعزيز التعايش السلمي، والعدالة في
إن الاقتصاد في الإنفاق يساعدنا على الادخار ولو كان قليلاً جداً، وهذا بدوره يمكننا من مواجهة الظروف الطارئة، كما لو توقفنا عن العمل، أوحدثت أزمة
ماذا علينا أن نفعل في شهر رجب الأصب؟ يقف بنا الجواب على هذا السؤال، الذي يجب على كل مكلف داخل إلى حرم هذا الشهر المبارك
في ذكرى استشهاد الفريق الحاج قاسم سليماني و الحاج أبومهدي المهندس ورفاقهم الأبرار. في الذكرى السنوية لاستشهاد الفريق الحاج قاسم سليماني و الحاج أبومهدي المهندس
إن المنهج التربوي الذي يشير إليه الإمام علي (ع) يقوم على الموازنة بين الترغيب والترهيب، وهذا منهج أرساه القرآن الكريم، ومارسه الأنبياء والرُّسُل الكرام (ص)
هناك دورة إلهية تقام مسابقتها في كل عام تبلغ ذروتها في ليلة القدر، وما بعد ليلة القدر إلى يوم العيد فترة ملحقة بالدورة، ليلتحق بها
تعدّ مسألة حقوق الإنسان في القرآن الكريم من أعمق المسائل التي تسعى إلى تحقيق العدالة والمساواة والكرامة الإنسانية، وتؤكد على ضرورة حماية حقوق الفرد في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.